الجمعة، 29 يوليو 2011

اسامه رشيد اللاعب العراقي الذي ترك المنتخب الهولندي من اجل اللعب في العراق

اسامة جبار رشيد العراقي الذي عاش وترعع في هولندا ولعب للمنتخب ناشئة وشباب هولندا 
محترف في نادي فاينورد روتردام الهواندي 
وحاليا وقع مع نادي "اف سي دي بوش " الهولندي 
ترك المنتخب الهولندي للاجل اللعب مع المنتخب العراقي والتحق بصفوف المنتخب العراقي مؤخرا وحاليا بانتظار موافقة الفيفا للسماح له بمتثيل المنتخب العراقي 
ولد اسامة في يوم 13 ـ 10 ـ 1992 في مدينة كركوك من عائله كردية اضطرت لمغادرة العراق وهو في عمر 3 سنوات 
تنامت عنده حب رياضة كرة القدم
لاعب موهوب يلعب في كلتا القدمين بنفس الكفائه
بدء لعب کرة القدم مع الشمال هولندي(Noord-Hollandse ZOB uit Zuidoostbeemster) 
Geschenk van bovenبعدها انتقل الی فينورد(Feyenoord) ثم ذهب الی دورة المهنية (درسة اکاديمية) مع نادي روتردام(Rotterdamse club).في عام 2008 تحول احد احلام اسامة الی حقيقة حين حصل علی العقد لمدة 3 سنوات وهو 16 من عمره‌
من نادي فينورد(Feyenoord) 
لعب اسامة عام 2009  في بطولة الامم الاوروبية لشباب تحت 17 سنة وعندها بلغت هولندا النهائيات وقدم اعظم المستويات 

صانع العاب بدرجة ممتاز له رؤية ميدانية جيدة 
کان شیئا جمیلا وانا ارجع الی العراق فبعد السقوط الحکم صدام حسین رجعت مرتین والان ایضا مرتین ویقول اسامة لکن هذه‌ المرة غیر مرات التی سبقت
هذه‌ المرة کریاضي تمثل البلد وهذا بالتاکید فخر لي ، وفي الاردن یسکن هناك کثیر من العراقیین الذي تواجدوا بکثرة علی مدرجات ملعب وکرة القدم
هو الحیاة في العراق الکل یعشق الکرة القدم ولاعبیین ابطال حقیقة وانا ایضا لاعب دولي فقط انتظر الموافقة الرسمیة من فیفا لکي العب مبارایات
الرسمیة
یتمنی اسامة الرشید ان یاتي الموافقة الرسمیة من فیفا بشکل السریع لوجود مبارایات مهمة ، وکان المنتخب العراقي تآهل یوم الخمیس الدور الثالث بدون
اسامة بعد ان لعب مع المنتخب الیمن وفاز علیه‌ 2-0 وتعادل معه‌ في دبي 0-0
اتمنی ان یاتي الموافقة بآسرع الوقت  واکون متواجدا في المبارایات القادمة مع المنتخب العراق والهدف في النهایة  ان نبلغ نهائیات کاس العالم في
برازیل عام 2014 وسیکون شیئا عظیما
وفضلت اللعب لبلدي الام لشعوري الحقيقي لانتماء اليه واتمنى من كل عراقي مؤازرتي
واسامة يضرب لنا مثل في حب الوطن مع العلم انه لا يستطيع التحدث العربية والكردية الا القليل ولكن ضرب لنا مثلا في حب العراق وتركه لاوربا والمنتخب الهولندي ومغرياته

 لقائي مع اسامة رشيد في مطار السليمانية مع والدة
 مع المنتخب الهولندي في مباراة مع المنتخب الانكليزي واللاعب الانكليزي الواضح هو نجم نادي ارسنال جاك ولشير
 لقاء مع العراقيه بعد الوحدة التدريبة
مع ابرع ثلاثة لاعبين من المانيا في نهائي بطولة اوربا للشباب

الأربعاء، 27 يوليو 2011

الكابتن يونس محمود ينوي الاعتزال


في لقاء خاص ، في مدينة اربيل، مع  الكابتن (يونس محمود) تحدث حول موسمه هذه السنة في الملاعب مع نادي الغرافه والمنتخب العراقي، قال “كان موسماً ممتازا في الدوري القطري حيث تمكنت من احراز لقب هداف الدوري للمرة الثالثة في قطر وهو انجاز لم يتمكن احد من اللاعبين في الدوري القطري من الحصول عليه واحرزنا كأس ولي العهد مع نادي الغرافه وحققنا المركز الثاني في الدوري وكأس الامير”.
واضاف يونس “اما على صعيد المنتخب العراقي فقد شاركنا في بطولة امم اسيا في قطر وخرجنا من دور الثمانية امام المنتخب الاسترالي في الدقائق الاخيره من الشوط الاضافي الثاني، وكان الظلم التحكيمي ضدنا واضح وكبير، ولكن الحمدلله انا راض عن مستواي هذا الموسم”.
اختير يونس محمود ضمن افضل 500 شخصية عربيه فاعله في العالم حسب ما اصدرته مجلة “ارابيان بزنس″، وحصل ايضا على المركز 19 بين هدافي العالم حسب موقع الفيفا, وقد اختير ضمن افضل ثلاثين لاعب خلال اخر عشرة سنوات، وقد كان في المركز الثامن حسب ما اصدره موقع “يورو سبورت” وغيرها من الجوائز الاخرى.
وتحدث الكابتن عن استعدادت المنتخب للمرحله القادمه ومن اهمها تصفيات كأس العالم ووصفها بال”جيده”، حيث اقام المنتخب معسكرا داخليا في مدينة اربيل واخر خارجيا في تركيا، وبعدها توجه الى الاردن للمشاركة في بطولة ودية ثم رجع الى اربيل وواجه المنتخب اليمني وتمكن من الفوز عليه بهدفين دون مقابل.
وحول مباراته مع المنتخب اليمني قال “وقعنا تحت ضغط كبير بسبب النتائج السلبيه في بطولة فوكس، في الاردن مما اثار تحفظ الشارع والاوساط الاعلاميه على ادائنا، فاصرينا على الظهور بمستوى مغاير امام اليمن وكوني قائد المنتخب العراقي اصبحت علي مسؤوليه اكبر من بقية اللاعبين فكنت دائما ما اوجه اللاعبين واحثهم على بذل كل مجهود لنفرح الشعب العراقي”.
تمكن العراق من الفوز على اليمن بهدفين صنعهما يونس محمود، واختير كافضل لاعب فيها، ولايزال المنتخب العراقي بأنتظار مباراة الاياب مع المنتخب اليمني في الامارات يوم 28\7 والتي يؤهله فوزه فيها لدور المجموعات.
وكشف يونس محمود لـ(كركوك ناو) عن نيته بالاعتزال قائلا “سوف اعتزل اللعب الدولي واتمنى ان اصل بالمنتخب العراقي إلى كاس العالم الذي هو حلم كل الجمهور الرياضي بان يشاهدوا المنتخب العراقي متواجدا مع اقوى المنتخبات العالمية ونحن قد فعلنا كل شي تقريبا للمنتخب الا الوصول لكأس العالم فقد تأهلنا للاولمبياد في اثينا سنة 2004 وحققنا انجازا هو المركز الرابع وهو ما لم يحققه اي فريق عربي ولا اسيوي واحرزنا كأس امم اسيا سنة 2007 في ظل ضروف كانت العراق تعيش فيها حالة من القتل الطائفي وفوزنا بالكأس اوقف القتل وشاركنا في كأس القارات سنة 2009 مع افضل منتخبات العالم وحققنا نتائج جيده وسوف نواعد الجمهور أن يشاهدوا المنتخب في كأس العالم”.
غادر الكابتن محمود نادي الغرافة وتعاقده مع الوكرة وتحدث عن ذلك موضحا “نادي الوكره نادي قطري كبير ويمتلك قاعدة كبيره واتوقع ان يكون موسمي مع نادي الوكرة جيدا فالنادي يدربه المدرب العراقي الكبير عدنان درجال الذي يعرف جيدا امكانياتي بالاضافه الى وجود اثنين من زملائي في المنتخب الوطني العراقي وهم علي حسين رحيمة و علاء عبدالزهرة فاعتقد سوف نكون اضافه كبيرة للنادي ونحقق له انجازات كبيرة”.

وبخصوص مدينته الام كركوك وما تعلم منها قال الكابتن “هذه المدينة لها فضل كبير علي بشكل كبير لانها هي التي وضعت الاسس  ليونس محمود ووضعته في طريق النجوميه ولا انسى الفضل الكبير لنادي كركوك الذي كانت بمثابة الانطلاقه نحو الاندية الكبيره الاخرى”.
ومن جهه اخرى تحدث عن فضل كركوك في تعليمه حب التعايش مبيناً “فيها من العرب والاكراد والتركمان والكلدان والاشورين والصابئه وكلهم يعيشون بسلام ومنسجمين مع بعض، انا فخور كوني من هذه المدينة الامنه والجميله بناسها واين ما اذهب افتخر بان اقول لهم انا من كركوك ورغم ابتعادي عنها بسبب احترافي لمدة ما يقارب الثمانية سنوات خارج العراق الا  اني في كل اجازه ازور المدينة والتقي بأقربائي واهلي في قضاء الدبس وازور كركوك بأستمرار