يتمنى اللاعب الكركوكي في الدوري الهولندي شبول علي أن يعود لمدينة كركوك، حيث يعتبرها أهم شيئ في حياته. وقد تلقى عدة عروض من أندية كوردستان، وهو الأن بصدد دراستها لإختيار الأنسب من بينهم.
اللاعب شبول علي، من مواليد مدينة كركوك، ولد في 16/7/1990. هاجر مع عائلته الى اوربا واستقر بهم المقام في هولندا، وهو الآن لاعب كرة قدم بمركز الهجوم في نادي (دي باتفين) في الدوري الهولندي، لاعب بكلتا القدمين، مهاري ويمتاز بالسرعة واللعب الجماعي.
تدرج في الاكادميات الرياضية منذ ان كان صغيرا، حيث بدأ في المراحل السنية في فريق (دي غرفشاب) و (فيسته) و (بي اف سي ايندهوفن) و (تفينتي) و (ان سي نميخن).
ومن هذه الأندية أخذ وتعلم من اصول كرة القدم، وتدرج بشكل أكاديمي وعلمي حتى تعاقد رسميا مع نادي (اف سي نميخن)، واستمر معهم ثلاثة مواسم، انتقل بعدها على سبيل الإعارة الى نادي (اتنكوس اخن)، ثم تعاقد مع فريق (اف سي فياريال) وحصل معهم على لقب هداف الفريق وبطل الدوري فئة الشباب، واجرى اختبارات مع الفريق الاول الا ان الإصابة الألمية التي المت به، حالت دون التكملة مع الفريق لينتقل الى فريق آخر ويستقر به المقام مع فريق (دي باتفن).
وعن مدينة كركوك التي يعتبرها شبول مصدر فخر له رغم مغادرته لها وهو في ريعان الطفولة، لكنه زارها مرتين، الاولى عام (2005)، أما الآخر في (2011)، شبول يعتبر هذه المدينة كل شيء في حياته، “رغم اني لم اعش فيها كثيرا، إلا انني اعرف كل شي عن هذه المدينة، فأنا اسمع عن كركوك كل يوم في منزلنا ومن اهلي الذين اشربا حب المدينة وجداني، ولها طابع خاص في قلبي”.
حول تجربة منتخب المغتربين وتمثيله له بعدما وقع اختيار الكادر التدريبي عليه، كان له انطباعات ايجابية، كونه اول مره يزور العاصمة بغداد مع وفد رسمي، والتغطية الاعلامية لهم ومقابلتهم مع كبار المسؤولين وخوضهم عدة لقائات مع أندية عراقية والمنتخبات الوطنية السنية بغية كسر الحصار الرياضي عن العراق، “هي تجربة جيدة رغم ان الفريق لم يكن مؤهلا، كون اكثر اللاعبين الذين حضروا لا يلعبون لأي نادي وغير مسجلين في الاندية الأوربية، مما ترك انطباع سلبي لدى الجمهور الرياضي في العراق”.
“الفريق لم يكن يلبي مستوى الطموح” يقول شبول، “حتى التدريبات لم تكن بالمستوى المطلوب، كون المنشئات الرياضية واقعها مؤلم وهي ضحية للإهمال”، وذكر شبول ايضا “شيء محزن، لا توجد في العراق منشأت رياضية متقدمة كالدول الاخرى، اتمنى ان تحل هذه المسألة كون العراق يعتبر منجما لكرة القدم”.
يتمنى شبول أن يرتدي قميص المنتخب العراقي، ويتمنى ان توجه له الدعوة مستقبلا مثل زملائه العراقيين في هولندا مثل اسامه رشيد وانمار المباركي، “سأكون جاهزا لأية دعوة لأمثل المنتخب الوطني العراقي، وأتشرف بها كونها غاية كل عراقي ان يمثل منتخب بلاده”.
بعد الإصابة التي المت به سنة (2009)، هو مؤمن ان يرجع الى أدائه، ويسعى أن يرجع مستواه، ومن تمنياته اللعب خارج هولندا “لكي أخذ فكرة، وبالفعل تمت مفاتحتي من قبل عدة أندية في كوردستان، وانا قيد دراسة هذه العروض والاختيار الألنسب منها”.
وفي اخر الحديت، تمنى شبول علي ان تكون كركوك واجهة مشرقة للعراق، “فهي تتمتع بخصوصيات كبيرة، مثل الثروات الاقتصادية والتعدديه الجميلة، وكأنك هي عراق مصغر”.
ويقول أيضا عن كركوك “هذه المدينة الوديعة تضم كل المكونات والقوميات تحت سقف جميل، وقد شاهدت في الفترة الاخيرة الاهتمام بالجانب العمراني والبنى التحتية، وهي الخطوة الاولى والصحيحة نحو الإزدهار والتقدم، وأتمنى ان استقر في كركوك مستقبلا”.
يتمنى اللاعب الكركوكي في الدوري الهولندي شبول علي أن يعود لمدينة كركوك، حيث يعتبرها أهم شيئ في حياته. وقد تلقى عدة عروض من أندية كوردستان، وهو الأن بصدد دراستها لإختيار الأنسب من بينهم.
اللاعب شبول علي، من مواليد مدينة كركوك، ولد في 16/7/1990. هاجر مع عائلته الى اوربا واستقر بهم المقام في هولندا، وهو الآن لاعب كرة قدم بمركز الهجوم في نادي (دي باتفين) في الدوري الهولندي، لاعب بكلتا القدمين، مهاري ويمتاز بالسرعة واللعب الجماعي.
تدرج في الاكادميات الرياضية منذ ان كان صغيرا، حيث بدأ في المراحل السنية في فريق (دي غرفشاب) و (فيسته) و (بي اف سي ايندهوفن) و (تفينتي) و (ان سي نميخن).
ومن هذه الأندية أخذ وتعلم من اصول كرة القدم، وتدرج بشكل أكاديمي وعلمي حتى تعاقد رسميا مع نادي (اف سي نميخن)، واستمر معهم ثلاثة مواسم، انتقل بعدها على سبيل الإعارة الى نادي (اتنكوس اخن)، ثم تعاقد مع فريق (اف سي فياريال) وحصل معهم على لقب هداف الفريق وبطل الدوري فئة الشباب، واجرى اختبارات مع الفريق الاول الا ان الإصابة الألمية التي المت به، حالت دون التكملة مع الفريق لينتقل الى فريق آخر ويستقر به المقام مع فريق (دي باتفن).
وعن مدينة كركوك التي يعتبرها شبول مصدر فخر له رغم مغادرته لها وهو في ريعان الطفولة، لكنه زارها مرتين، الاولى عام (2005)، أما الآخر في (2011)، شبول يعتبر هذه المدينة كل شيء في حياته، “رغم اني لم اعش فيها كثيرا، إلا انني اعرف كل شي عن هذه المدينة، فأنا اسمع عن كركوك كل يوم في منزلنا ومن اهلي الذين اشربا حب المدينة وجداني، ولها طابع خاص في قلبي”.
حول تجربة منتخب المغتربين وتمثيله له بعدما وقع اختيار الكادر التدريبي عليه، كان له انطباعات ايجابية، كونه اول مره يزور العاصمة بغداد مع وفد رسمي، والتغطية الاعلامية لهم ومقابلتهم مع كبار المسؤولين وخوضهم عدة لقائات مع أندية عراقية والمنتخبات الوطنية السنية بغية كسر الحصار الرياضي عن العراق، “هي تجربة جيدة رغم ان الفريق لم يكن مؤهلا، كون اكثر اللاعبين الذين حضروا لا يلعبون لأي نادي وغير مسجلين في الاندية الأوربية، مما ترك انطباع سلبي لدى الجمهور الرياضي في العراق”.
“الفريق لم يكن يلبي مستوى الطموح” يقول شبول، “حتى التدريبات لم تكن بالمستوى المطلوب، كون المنشئات الرياضية واقعها مؤلم وهي ضحية للإهمال”، وذكر شبول ايضا “شيء محزن، لا توجد في العراق منشأت رياضية متقدمة كالدول الاخرى، اتمنى ان تحل هذه المسألة كون العراق يعتبر منجما لكرة القدم”.
يتمنى شبول أن يرتدي قميص المنتخب العراقي، ويتمنى ان توجه له الدعوة مستقبلا مثل زملائه العراقيين في هولندا مثل اسامه رشيد وانمار المباركي، “سأكون جاهزا لأية دعوة لأمثل المنتخب الوطني العراقي، وأتشرف بها كونها غاية كل عراقي ان يمثل منتخب بلاده”.
بعد الإصابة التي المت به سنة (2009)، هو مؤمن ان يرجع الى أدائه، ويسعى أن يرجع مستواه، ومن تمنياته اللعب خارج هولندا “لكي أخذ فكرة، وبالفعل تمت مفاتحتي من قبل عدة أندية في كوردستان، وانا قيد دراسة هذه العروض والاختيار الألنسب منها”.
وفي اخر الحديت، تمنى شبول علي ان تكون كركوك واجهة مشرقة للعراق، “فهي تتمتع بخصوصيات كبيرة، مثل الثروات الاقتصادية والتعدديه الجميلة، وكأنك هي عراق مصغر”.
ويقول أيضا عن كركوك “هذه المدينة الوديعة تضم كل المكونات والقوميات تحت سقف جميل، وقد شاهدت في الفترة الاخيرة الاهتمام بالجانب العمراني والبنى التحتية، وهي الخطوة الاولى والصحيحة نحو الإزدهار والتقدم، وأتمنى ان استقر في كركوك مستقبلا”.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق